أعلنت شركة هواوي عن إطلاق هاتفها الذكي بي30 لايت (P30 lite) الجديد في الأسواق العالمية بدءا من مايو/أيار المقبل.
وتعتبر هذه النسخة الأخف من جهازي بي 30 وبي 30 برو التي أعلنت عنهما هواوي الشهر الماضي، وبمزايا أقل بكثير من سابقيْه.
ويأتي هاتف هواوي الجديد بشاشة قياس 6.15 بوصات، ولا يتعدى وزنه 159 غراما وينبض داخله معالج كيرين 710 ثماني النوى وذاكرة وصول عشوائي سعة 4 غيغابايت، وذاكرة داخلية بسعة 128 غيغابايتا يمكن توسيعها حتى 512 غيغابايتا عن طريق استعمال بطاقة الذاكرة ميكرو أس دي الخارجية.

يعد محرك البحث “ستارت بيج” (Startpage) من أفضل محركات البحث من ناحية حفظ الخصوصية والأمان، وذلك بفضل أداة البحث الوصفي المستخدمة “لكسكويك” (lxquick).
وتقوم هذه الأداة بجمع النتائج من عدة محركات بحث، ومن ضمنها غوغل، وتصنيف المواضيع؛ لتظهرها للمستخدم لكن مع تصفح مجهول الهوية، ودون تتبع للمستخدم وتعريض هويته للاستغلال من قبل محركات البحث وشركات الإعلان.

نشر خبير الأمن السيبراني براين كريبس على موقعه “كريبس أون سكيورتي” (KrebsOnSecurity) تقريرا مفاده أن فيسبوك خزنت مئات ملايين كلمات المرور بدون تشفير ومتاحة لموظفي الشركة.
وقد اعترفت فيسبوك بهذا في مدونة نشرتها الخميس بعنوان “الاحتفاظ بكلمات المرور محمية”، حيث قالت إنها اكتشفت كلمات مرور لمستخدمين تم حفظها على النظام دون تشفير.
ويعود اكتشاف كلمات المرور غير المشفرة إلى شهر يناير/كانون الثاني، حيث وجدت الشركة بمحض الصدفة وثيقة تحوي كلمات سر غير مشفرة متاحة بشكل واضح لموظفي الشركة، مما دعاها إلى تكوين فريق للبحث عن وثائق أخرى.

تتصارع شركتا إنتل وإنفيديا الأميركيتين للاستحواذ على شركة تصنيع رقائق إسرائيلية، ويبدو أن إنفيديا -أكبر مصنع لمعالجات الرسوميات في العالم- أقرب إلى الفوز بالصفقة.
وقال مصدر من صحيفة كالكاليست الإسرائيلية إن إنفيديا قدمت عرضا للاستحواذ على شركة “ميلانوكس”، وهي شركة تصنيع رقائق معروفة أكثر بالحوسبة عالية الأداء والشبكات المتقدمة.
وفي حين لم يتضح بعد مقدار المبلغ الذي قد تكون إنفيديا مستعدة لدفعه، فإن وكالة رويترز قالت إن الشركة الأميركية قد تدفع أكثر من سبعة مليارات دولار، وهو ما يزيد بمليار عن الستة مليارات التي ذكرت تقارير إن إنتل -أكبر شركة لتصنيع معالجات الحواسيب في العالم- عرضت دفعها لشراء الشركة الإسرائيلية قبل بضعة أشهر.

للمرة الأولى في تاريخها الذي يمتد 18 عاما، تتيح مجلة معهد ماساتشوستس للتنقية "أم.آي.تي تكنولوجي ريفيو" لمحرر مساهم أن يضع قائمة هذا العام للاختراقات التقنية، وهو هنا مؤسس شركة مايكروسوفت ورئيسها التنفيذي السابق بيل غيتس.
لقد تنبأ غيتس بشكل صحيح بنهضة الحاسوب المنزلي، ونظام تشغيل سطح المكتب الرسومي، وشبكة الإنترنت، لذلك بدا كأنه خيار طبيعي أن يكون المحرر الضيف الأول لهذه المجلة العريقة.
تعِدّ مجلة "أم.آي.تي تكنولوجي ريفيو" القائمة كل عام، مع إبراز المكان الذي تشعر فيه أن التطورات التقنية ستؤثر بشكل كبير على حياة الإنسان خلال العام المقبل.
وفيما يلي الاختيار الكامل لقائمة الاختراقات التقنية لعام 2019 كما انتقاها بيل غيتس، وستنشر المجلة تفصيلا شاملا لكل فكرة منها في طبعتها المقبلة التي ستصدر يوم 5 مارس/آذار 2019.

حذر مؤسس شركة هواوي الصينية رين زينغفي الرئيسَ الأميركي دونالد ترامب -أمس الاثنين- قائلا "لا يمكن مطلقا للولايات المتحدة أن تسحقنا".
كما وصف رين في مقابلة تلفزيونية نادرة مع قناة بي بي سي البريطانية، اعتقال ابنته مينغ وانزو المديرة المالية للشركة، بأنه "ذو دوافع سياسية".
وإلى جانب مقاضاة مينغ وهواوي بتهمة غسيل الأموال والغش وسرقة أسرار تجارية، كثف البيت الأبيض مؤخرا الضغط على حلفائه الدوليين لمنع استخدام معدات الشركة في شبكات الجيل الخامس المقبلة بذريعة مخاوف أمنية.
وقال رين "لا يمكن للعالم التخلي عنا، لأننا أكثر تقدما"، وأضاف "حتى إذا أقنعوا المزيد من دول العالم بعدم استخدامنا مؤقتا، فبإمكاننا دائما تعديل الأمور قليلا".
وجاءت المقابلة بعد ساعات من إشادة مايك بنس نائب الرئيس الأميركي ببولندا على "حماية قطاع الاتصالات من الصين".

تخطط السلطات الروسية ومقدمو خدمات الإنترنت الرئيسيون لقطع الإنترنت كجزء من تجربة مخطط لها، حسبما أفادت وكالة الأنباء الروسية "روس بيزنس كونسالتنج" (RBK) الأسبوع الماضي.
والهدف من التجربة هو جمع المعلومات وتقديم التعليقات والتعديلات على قانون مقترح تم تقديمه في البرلمان الروسي في ديسمبر/كانون الأول 2018.
فقد فرضت مسودة القانون الأولى على مزودي خدمات الإنترنت في روسيا ضمان استقلالية الفضاء الروسي في حالة حدوث عدوان خارجي يعمل على فصل البلاد عن شبكة الإنترنت العالمية.

تعمل الروبوت "لونا بيبر" في مصرف ألماني مساعدة للزبائن، وتتبادل الأحاديث معهم عن الطقس، بل بإمكانها المزاح وإلقاء النكات.
ومن آن إلى آخر تقول الروبوت الأنثى التي يبلغ طولها 120 سنتيمترا فقط وهي تنظر إلى الزبائن بعينين واسعتين مستديرتين متألقتين "رجاء لا تغضبوا فأنا لا أعرف كل شيء بعد، وإذا كنتم راضين عني فأنا كذلك راضية".
ويكون الابتسام هو رد عملاء المصرف الكائن في المنطقة الشمالية من ألمانيا.
ويشعر رئيس فرع البنك ألكسندر ليودي بالفخر بهذه الموظفة الجديدة، ويقول عن هذه الآلة "إنها تساعدنا بالقول والفعل"، وتمثل مقابلة "لونا بيبر" تجربة خاصة لكل شخص يتعرف عليها.