artificial-intelligenceأعربت وزارة الدفاع الأمريكية عن مخاوفها بشأن وصول الصين إلى التكنولوجيا القائمة على الذكاء الاصطناعي التي يجرى تطويرها في الولايات المتحدة.
وذكرت وكالة رويترز للأنباء أن تقريرا مسربا يقترح تغيير الضوابط المفروضة على التصدير بغية وقف الهيئات الصينية من الاستثمار فى بعض الشركات المبتدئة.
وقال التقرير إن هناك حاجة لهذه الخطوة لمنع إعادة تشكيل حلول حسابية متقدمة (خوارزميات) واستخدامها من قبل بكين لأغراض عسكرية.
وقال تريفور تايلور، خبير بالمعهد الملكي للخدمات المتحدة لدراسات الأمن والدفاع بالمملكة المتحدة، إن التقرير يبدو ذا مصداقية.
وأضاف "يرى عدد قليل من الأشخاص في المؤسسة الأمنية الأمريكية أن الصين عدو محتمل."

Chine-gaokao-examenلجأت وزارة التعليم الصينية إلى التقنية المتقدمة للقبض على الغشاشين بينما يتجه الملايين من طلاب المدارس الثانوية لتقديم “غاوكاو”، وهو امتحان القبول الجامعي السنوي الذي يُنظر إليه على أنه مفتاح للحصول على وظيفة مرموقة.
ولأن الدخول إلى الجامعة يعد أمرًا مهمًا بالنسبة للطلاب في دولة مثل الصين، حيث يبلغ عدد السكان نحو 1.4 مليار نسمة، للحصول على وظيفة مربحة، ومع صعوبة الامتحان والتنافسية الكبيرة، يلجأ الطلاب إلى الغش.
ويستخدم طلاب المدارس الثانوية منذ سنوات أجهزة الغش اللاسلكية التي تتنكر بشكل محايات، أو أحزمة، أو ساعات. كما يستخدم البعض سماعات الأذن الصغيرة للتواصل مع الشركاء الذين يساعدونهم خارج غرفة الامتحان. وقد أجبرت هذه الابتكارات السلطات على تكثيف لعبتها لمواجهة هذه الأساليب.

Snapchat-logoأفاد موقع “بزفيد نيوز” BuzzFeed News اليوم السبت بأن شركة سناب، المالكة لخدمة التراسل المصورسناب شات، استحوذت على “كونترول مي روبوتيكس” Ctrl Me Robotics وهي شركة أمريكية ناشئة في مجال الطائرات المسيرة، مما يؤكد تقارير سابقة تحدثت عن أن الشركة تعمل على تطوير طائرات مسيرة.
وكانت صحيفة نيويورك تايمز قد نقلت نهاية شهر شباط/فبراير الماضي أن سناب تعمل على تطوير طائرات مُسيّرة، فيما بدا أنها محاولة جديدة منها لتمييز نفسها في ظل المنافسة الشديدة التي صارت تواجهها بعدما استنسخت فيس بوك أهم مزاياها في خدماتها المختلفة.
ولطالما اُشتهرت سناب بتطبيقها سناب شات، الذي يتيح للمستخدمين تبادل رسائل مؤقتة، إضافة إلى الصور والفيديو، ولكن خلال السنوات الماضي، عملت الشركة الأمريكية على إعادة التموضع والتحول إلى شركة متنوعة المنتجات، حتى أنها غيرت اسمها من سناب شات إلى سناب لتؤكد على أنها ليست شركة للتراسل فقط.

north-korean-hackerتدير جهاز المخابرات الرئيسي في كوريا الشمالية، خلية خاصة يطلق عليها اسم الوحدة 180، من المرجح أنها مسؤولة عن شن بعض من أجرأ وأنجح الهجمات الإلكترونية، حسب مايقوله منشقون ومسؤولون وخبراء في أمن الإنترنت.
وفي السنوات الأخيرة اتجهت أصابع الاتهام إلى كوريا الشمالية في سلسلة من الهجمات الإلكترونية، أغلبها على شبكات مالية في الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية ونحو عشر دول أخرى.
كما قال باحثون في الأمن الإلكتروني إنهم عثروا على أدلة تقنية، يمكن أن تربط كوريا الشمالية بالهجوم العالمي بفيروس الفدية المعروف باسم (وانا كراي)، الذي أصاب أكثر من 300 ألف جهاز كمبيوتر في 150 دولة هذا الشهر.
ووصفت بيونغيانغ هذا الاتهام بأنه "سخيف".

WannaCryبينما يبدأ العالم أسبوعا جديدا ، تُعد الشركات والحكومات حول العالم العدة لجولة ثانية من الهجمات الإلكترونية، وذلك في أعقاب هجمات “وانا كراي” WannaCry  يوم الجمعة الماضي.
وبالفعل يحذر خبراء الأمن من أن نسخة جديدة من “وانا كراي”، قد ظهرت خلال عطلة نهاية الأسبوع، تمتاز بأنها لا تحتوي على بروتوكول “التبديل القاتل” الذي أوقف النسخة الأولية من الهجمات الإلكترونية في وقت متأخر من يوم الجمعة.
وأصدر مركز الأمن السيبراني الوطني في المملكة المتحدة يوم أمس الأحد تحذيرًا جديدًا بشأن احتمال وقوع هجوم آخر. وهذا يعني أنه مع بدء أسبوع عمل جديد فمن المرجح، في المملكة المتحدة وأماكن أخرى، أن حالات أخرى من هجمات الفدية الخبيثة قد تظهر مجددًا، وربما على نطاق واسع.

طور فريق من المهندسين الطبيين من جامعة نيوكاسل في المملكة المتحدة يدا صناعية بمهارة جديدة لا تصدق وهي القدرة على الرؤية، حيث تم تجهيز اليد الالكترونية بكاميرا يمكنها التقاط صور فورية للكائنات التي أمامها وتقييم شكلها وحجمها، كما يمكنها تأدية مجموعة من الحركات في اليد، وذلك وفقاً للبيان الذي أصدره الفريق.
ويأمل الفريق بان تفتح هذه اليد الصناعية عهدا جديدا فيما يخص الأيدي والأطراف الصناعية ، مما قد يسمح حينها بإمكانية الوصول إلى الأشياء بشكل تلقائي دون تفكير.
وتتطلب الأيدي الصناعية في الوقت الحالي من الشخص الذي يرتديها تحفيزاً جسدياً لعضلات الذارع للقيام بالحركات المباشرة، وتحتاج هذه العملية إلى الكثير من التركيز والممارسة المستمرة، في حين تتجاوز اليد الإلكترونية الجديدة هذه العملية.

In-Trafficأعلنت شركة سامسونج  عن إطلاق تطبيق جديد للهواتف الذكية العاملة بنظام التشغيل أندرويد يهدف إلى مساعدة المستخدمين على الرد على المكالمات والرسائل الواردة أثناء القيادة تلقائيًا.
وقالت عملاقة الإلكترونيات الكورية الجنوبية في بيان: “في السنوات الأخيرة، أضحى سائقو السيارات والدراجات النارية، الذين لا يركزون على الطريق، غالبًا بسبب الحديث أو التراسل من خلال الهاتف، واحدًا من الأسباب الرئيسية لحوادث الطريق”.
ولحل هذه المشكلة، أطلقت سامسونج تطبيقها الجديد “الرد في الزحام” In-Traffic Reply، الذي يهدف إلى مساعدة السائقين على الرد على الرسائل دون الحاجة إلى تحويل انتباههم عن الطريق.

google companyنشرت شركة جوجل اليوم أحدث تقاريرها للشفافية المتعلق بالطلبات الحكومية لبيانات المستخدمين، حيث تلقت الشركة في النصف الثاني من عام 2016 أكثر من 45 ألف طلب حكومي لبيانات المستخدمين حول العالم، وتعد هذه الأرقام الأعلى التي تتلقاها الشركة فيما يخص بيانات المستخدمين خلال فترة ستة أشهر منذ إصدارها لأول تقرير شفافية في عام 2010.
وبحسب الشركة فإن هذه الزيادة في عدد الطلبات غير مستغربة ضمن العديد من النواحي وذلك مع ازدياد عدد المستخدمين الذين يستعملون خدماتها ومع ازدياد عدد المستخدمين وزيادة الخدمات الجديدة المقدمة فمن الطبيعي أن تشهد الطلبات الحكومية لبيانات المستخدمين زيادة مضطردة أيضاً.
وأوضحت جوجل أن خدمة البريد خاصتها جيميل Gmail امتلكت 425 مليون مستخدم نشط في عام 2012 بينما امتلكت في عام 2016 أكثر من مليار مستخدم نشط، وأن شركات أخرى تشهد اتجاهات مماثلة مع تزايد الأدلة الرقمية وكونها جزء من التحقيقات الجنائية.

liste-vehicules-autonomesحصلت شركة آبل على موافقة إدارة المركبات في ولاية كاليفورنيا الأمريكية لاختبار تكنولوجيا القيادة الذاتية على الطرق العامة، وأصبح بإمكان الشركة حالياً اختبار السيارات ذاتية القيادة في الولاية، وذلك بحسب ما كشف عنه موقع إدارة المركبات في كاليفورنيا، والتي وضعت عملية الموافقة على اختبار مثل هذه التكنولوجيا على الطرق العامة في عام 2014.
ويشمل برنامج اختبار المركبات التابع لإدارة المركبات DMV ما مجموعه 30 شركة، من بينها تيسلا وجوجل وأوبر وفورد وفولكس واجن ومرسيدس وهوندا ونيسان والآن آبل، ورغم أن الشركة المصنعة لهواتف آيفون لم تعلن رسمياً عن خطط لإطلاق سيارة ذاتية القيادة إلا ان جهود الشركة تصب في هذا الاتجاه الذي يحظى باهتمام كبير.